تجربتي في عدم لبس الستيان وما فوائدها وما عيوبها وأضرارها

تجربتي في عدم لبس الستيان، تجربة عدم ارتداء الستيان هي تجربة شخصية يمكن أن تحمل معها العديد من الأوجه والتحديات، فلكل امرأة قصة فريدة عن السبب الذي دفعها إلى اتخاذ هذا القرار، ولن تجد تجربتي متطابقة تمام مع تجربة أخرى، إن عدم ارتداء الستيان يمكن أن يشكل تحولاً كبيراً في حياة المرأة، وفي هذا المقال سنتحدث عن تجارب مختلفة مع الأثار المترتبة على عدم لبس الستيان في تجربتي في عدم لبس الستيان

تجربتي في عدم لبس الستيان

بدأت تجربتي في عدم لبس الستيان عندما كنت في سن الرابعة عشر، واستمرت حتى بلغت الخامسة والعشرين، بدأت هذه الرحلة كقرار شخصي، ولكنها أصبحت أكثر تأثير مع مشاركة صديقة لي تجربتها المشابهة. منذ ذلك الحين، بدأت أجرب حياة بدون حمالة الصدر.

• بالبداية، كانت لدي شعور بالغرابة والتعجب من هذا القرار، وكنت أشعر أن شيئًا ما ينقصني.
• بعدها، بدأت ألاحظ تحسنًا في راحتي وصحتي، حيث اختفت آلام الظهر والاختناق.
• بالإضافة إلى ذلك، لاحظت تحسن في شكل الثدي وارتفاعه بشكل طبيعي.
• اليوم، أجد نفسي أكثر راحة وثقة بقراري، وأرى أن الجمال ليس مرتبطًا بالملابس الداخلية التي نرتديها، بل يتعلق بكيفية نشعر بأنفسنا وبراحتنا.

شاهد أيضاً: هل يجوز لبس الحذاء في السعي 

الفوائد الصحية الناتجة عن عدم لبس الستيان

شاهد أيضاً:  لبس الجوارب في العمرة

الآثار السلبية التي تحدث للنساء التي لا ترتدي الستيان

عدم ارتداء حمالة الصدر يمكن أن يحمل بعض الآثار السلبية على النساء، والتي يجب أن يكون لديهن الوعي بها عند اتخاذ قرار بعدم ارتداء الستيان، إليك بعض الآثار السلبية التي تحدث للنساء التي لا ترتدي الستيان: 

• وعدم ارتدائها يمكن أن يتسبب في ترهل الأنسجة وفقدان الدعم اللإنفعالي، وهذا يمكن أن يؤدي إلى شعور بالراحة المؤقت ولكن يمكن أن يسبب مشاكل طويلة الأمد.
•  عدم ارتدائها يمكن أن يزيد من فرصة ظهور آلام في منطقة الظهر، خاصة إذا كانت لديك ثديين كبيرين.
• مشاكل في الجلد تتضمن تهيجًا واحمرارًا أو حتى حكة في منطقة الثدي نتيجة احتكام الثديين بالملابس أو الجلد المجاور.

نصائح للنساء تساعد على اختيار ستيان مناسب